طفرة في علم الرقية:
التثاؤب والنوم: يفتعله الشيطان لإلهاء الإنسان فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم، قال: ((التثاؤُبُ مِن الشيطان، فإذا تَثَاءَبَ أحدُكم، فليردَّه ما استطاع؛ فإنَّ أحدكم إذا قال: ها، ضحِك الشيطان))؛ متفق عليه
الحكة: تحدث غالباً عندما تبطل سموم السحر التي يضعها الجن في الدم فتخرج إلى قنوات التعرق.
البقع الزرقاء والبنفسجية: هي أماكن تمطط وهروب العارض عبر الجلد.
النبض: يحدث من جراء تصغير الجني لنفسه هروباً من الرقية واحتماءً بأماكن العقد.
الشعور بالحاجة للتقيؤ ووجع البطن: يعني أن بجوفك مواد وأخلاط خبيثة أو مادة سحر يبطل تدريجياً، وسيلفظه الجسم كلما حافظت على رقيتك.
اهتزاز وشد إبهامات اليد أو القدم: بسبب انهزام المس واختناقه، حيث أن أصابع اليدين والقدمين هي مواضع تنفس المس، ولذلك يُنصح بربطها بالمطاط وقت الرقية لتضييق الخناق عليه.
آلام أسفل الظهر والصداع: غالباً تحدث للمسحور وقت الرقية.
آلام بين الكتفين والشعور بالطيران أو رفرفة الذراعين: تحدث لمن به مس طيار.
سماع صوت فرقعة بالمفاصل: تدل على انفجار عقد وأربطة.
ظهور خدوش أو آثار ضرب أو عض أو الكوابيس: هو انتقام من العارض ومحاولة بائسة لإحباطك بسبب أنك عذبته بالرقية، فلا تخف أبداً ولا توقف رقيتك.
زيادة الشهوة الجنسية: تدل على أن العارض يحاول إلهاءك بطريقة خسيسة، فلا تكترث
وساوس الموت والانتحار: هي مجرد انتقال لما يدور داخل نفس وأعماق الجني الخبيث، وقد تكون مفتعلة كمحاولة لتعكير مزاجك كنوع من المقاومة لرقيتك.
الضيق والعصبية والغضب بعد الرقية: تحصل لأن العارض تنكّد وانحرق وتم إذلاله، لكن الشعور ينتقل إليك. هذه هي طبيعة مس الروح للروح، يحدث امتزاج كأن روحك روحه والعكس.