الطريقة:
1- تخلط عسل النحل (الأصلي) مع مطحون حبة البركة
أو كبديل زنجبيل مطحون
2- ترقي الخليط بالفاتحة والمعوذات مكررات سبع مرات أو أكثر
تضع قبل النوم كمية بحجم حبة الفول في السرة بعد تنظيفها وتغطي السرة بلاصق عريض لكي لا يتسرب العسل
3- وتكرر العملية كل ليلة تغير العسل واللاصق وتجدد رقية العسل
النتيجة:
1- تحسن كبير بأداء العصب العاشر.. أحد أهم أعصاب الجسم، وبدوره ستتعالج مشاكل كثيرة بالجسم شرط أن تستمر لأكثر من شهر
2- انتظام عملية الهضم والإخراج وراحة بالبطن (أول يومين تحصل كركبة بسبب عملية التنظيف بعدين تأتي الراحة)
3- تحسن كبير بالنفسية لأن هرمون السيرتونين المسؤول عن الفرح يتم إنتاجه بالأمعاء وهذه الوصفة تزيد كفاءة الأمعاء جدا.. فتحصل تهدئة لموجات الدماغ ونقل الجسم والعقل من حالة التوتر إلى حالة الراحة عن طريق تنشيط الجهاز العصبي السمبثاوي
4- سحب بعض أنواع السموم
5- بالنسبة للمسحور فالخبيث سيتعب، لأن السرة لها بٌعد روحاني يؤثر بالجسم كله، لذلك ستشعر بتعبه
تُعد السرة من أكثر المناطق فعالية في امتصاص المواد الموضوعة عليها ونقلها إلى جميع أعضاء الجسم وكذلك سحب الفضلات منه، بفضل دورها الجوهري أثناء الحياة الجنينية، وعلى الرغم من أن هذا الاتصال ينغلق بعد الولادة، إلا أن السرة تحتفظ بعلاقات عصبية مع الجهاز العصبي المركزي، ما يجعلها مفتاحًا للدخول لأعماق الجسم أو إخراج السموم منه.
* الأمر أشبه بسقي الشجرة فتمتص الماء من الجذور للساق وللفروع والأوراق والثمار
* الأيورفيدا (الممارسات الطبية الهندية التقليدية) سلطت الضوء على سرة البطن منذ آلاف السنين، معتقدة أنها بقعة سرية يمكنها علاج المشاكل الصحية اليومية بشكل فعال، وأنها أشبه بزر إعادة الضبط.
ذكر ابن سينا في " القانون في الطب " (3/378) في علاج بعض الأمراض ، وكان مما قاله – عن العسل - " تدهين السرة عند النوم ، أو إيداع قطنة مغموسة في الدهن صماغَ السرة : نافع جدا " انتهى
" أثبتت التجارب أن وضع قطرة عسل في السرَّة مفيد لمرضى الضغط ، فالسرة بها غدة الدوبامين التي يقوم العسل بتنشيطها فتقوم بموازنة ضغط الدم بالجسم" انتهى من " صفحة الشيخ عبد المجيد الزنداني على تويتر " .
فيديو لتجربة امرأة سعودية للوصفة على 25 شخص